آخر الأخبار

قائمة المدونات الإلكترونية

    مشاركة مميزة

    السبت، 2 أبريل 2016

    أشجار من الصلب
    16
    جميعنا يعرف أشجار ونباتات الزينة التي تصنع غالبًا من البلاستيك ومواد أخرى صناعية، ولكنكم حتمًا لم تسمعوا من قبل عن أشجار الصلب، في الواقع عليك أن ترى بنفسك الأشجار التي تنتجها شركة NatureMaker لتدرك قيمتها وروعتها الحقيقية. تقوم هذه الشركة التي لا يسعنا أن نصفها بالصغيرة اليوم بنحت أشجار من الصلب للفنادق والمطاعم والمتاحف وحدائق الحيوانات والمباني التجارية والحدائق وحتّى المكتبات، وعملهم يتصف بالدقة حقًّا لدرجة قد لا تتخيلها لذلك فأسعارهم باهظة جدًّا بالنسبة لي على الأقل، إذ تتراوح من 25 ألف دولارًا لشجرة طولها 5 أمتار وصولًا إلى 500 ألف دولار لشجرة طولها 15 مترًا!
    slideshowTree17slideshowTreeMid
    مستشفى الدمى
    main
    إذا كنت ما زلت تحتفظ بدميتك المفضلة منذ سن الطفولة لقربها من قلبك ولكنها تمر بأيام صعبة، فالمكان المناسب لزيارته هو مستشفى الدمى، هناك سيعمل خبير على إصلاح دميتك وإعادتها لهيئتها الأصلية، سواءً كانت تحتاج إلى أجزاء جديدة فسيقوم بنحتها وتركيبها، أو تجديد وترميم الأجزاء القديمة. بالرغم من غرابة الفكرة إلا أنها موجودة منذ فترة كبيرة، حيث أنشئ أقدم مستشفى للدمى في مدينة لشبونة بالبرتغال عام 1830، أحد أشهر الأمثلة الحديثة على نجاح هذه الفكرة هو مستشفى الدمىوالألعاب الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية وتعمل منذ 60 عامًا.
    5194a6a345ede078c4bd7fc7eb1a1e96
    إزالة قمل الرأس
    head_lice_1320813497841
    قمل الرأس وما على شاكلته من المشاكل الصعبة التي يصعب التخلص منها والتي قد يصاب بها الكبار أو الأطفال بسبب قلة النظافة، وقد تنتقل من طفل لآخر في حال اللعب مثلًا أو استخدام نفس الفراش. لحسن الحظ هناك خدمة التخلص من قمل الرأس والبيض الناتج عنه، أشهر من يقدمها هما فرقة تكساس لمكافحة القمل في الولايات المتحدة الأمريكية وفرقة كندا في كندا والتي تمتلك حق الفرانشايز لخدمتها!

    تأجير وبيع تماثيل عرض الملابس

    FOTO-INST-CIALES

    شركة Mannequin Madness القائمة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة فازت بجائزة من وكالة حماية البيئة لمجهوداتها في إعادة تدوير تماثيل عرض الملابس، تقوم الشركة أيضًا ببيع وتأجير تماثيل عرض الملابس المستخدمة مسبقًا من قبل الشركات الكبيرة مثل Nike وغيرها لتحد من كمية إنتاجها بكميات كبيرة مما قد يسبب عبئًا بيئيًّا لصعوبة إعادة تدوير المواد المصنوعة منها.

    شيء ما مقابل 10 دولارات

    -x22-candy-roulette-x22-mystery-box-18.99-for-over-25-worth-of-candy-271832-.-dated-31-12-14-21967-p
    لإثبات فكرة أن الناس يمكن أن يشتروا أي شيء حرفيًّا، متجر شيء ما يبيع، شيئًا ما، فقط أرسل له 10 دولارات وسوف يقوم المتجر بإرسال شيء ما لك يتم اختياره عشوائيًّا من مخازنهم، قد يكون كتابًا قديمًا، لعبة، قطعة حلي، شوكولاته، ساعة حائط، لعبة إلكترونية، برنامج كومبيوتر، أدوات مطبخ، أداة إلكترونية أو أي شيء آخر قد يخطر ببالك. الفكرة كلها قائمة على الغموض والمفاجأة وقد حققت نجاحًا لا بأس به حتّى الآن.

    الكرات المرجانية

    الفكرة غريبة جدًّا، شركة Eternal Reefs Inc القائمة في الولايات المتحدة تقوم بصنع شعب مرجانية لذكرى الموتى، حيث تستخدم الرماد المتبقى من حرق جثة الميت لصناعة كرة مرجانية يتم وضعها في المحيط لتصبح جزءًا من الشعاب المرجانية الموجودة مسبقًا هناك لتصنع بذلك ما تطلق عليه الشركة ميراث حي حقيقي للميت سواءً كان إنسانًا أو حيوانًا أليفًا!
    تأجير الأبقار
    3_004
    من الأفكار العجيبة أيضًا فكرة تأجير بقرة لشخص لإنتاج الحليب أو الجبنة للمستأجر، الشركة صاحبة الفكرة الموجودة في سويسرا قامت مؤخرًا بمنعطف جديد في الفكرة وبدأت في تأجير الأبقار للمتحضرين الذي يعيشون في المدن أو السياح بحيث يمكنهم في أي وقت أن يأتوا لزيارة بقرتهم ويقوموا بحلبها بأنفسهم أو حتّى مشاهدتها عبر بث مباشر من خلال الكاميرات.

    مقاهي القطط

    A-Cat-Cafe
    دليل جديد من اليابان يدعم فكرة أن قضاء الوقت مع الحيوانات قد يضفي شعورًا بالراحة والسكينة، في مدن مثل طوكيو وأوساكا تجد مقاهٍ يمكن أن ترتادها لتستمتع بفنجان قهوتك أثناء تدليلك لقطة من القطط المقيمة في المقهى، وقد أصبحت هذه المقاهي من الظواهر المنتشرة والشهيرة هناك لدرجة أنك ستحتاج لحجز مسبق قبل زيارة أحدها.
    قص العشب بالماعز
    news-articles-2009-11-mowing-pop_989
    كما هو واضح من العنوان، الفكرة ببساطة استخدام الماعز لقص العشب بدلًا من استخدام الماكينات الخاصة بذلك والمبيدات كطريقة صديقة للبيئة ومفيدة للحيوانات في نفس الوقت. بالطبع هناك سلبيات لهذا الأمر، منها مثلًا أن جودة الخدمة تتوقف في النهاية على شهية الماعز نفسه وكنوع من التشجيع على أن أذكر أن جوجل تقوم بتأجير قطيع مكون من 200 ماعز ليقوم بقص العشب حول مقرهم الرئيسي في كاليفورنيا بشكل دوري.
    خدمات لغير القادرين على الحركة
    هذه الفكرة الوحيدة في هذه القائمة التي لم تبطق بعد وتركتها للنهاية لتكون حافزًا قويًّا للتفكير والبحث عن الفرص، في الواقع فرصة العمل هذه مميزة لأن قطاع المستفيدين منها كبير جدًّا ومتنوع بينما لا يوجد أمام من سيبدأ ويبادر بالتنفيذ أي منافسين، هناك كبار السن وهناك من لديهم مشاكل صحية تمنعهم من الحركة وهناك من لديهم إعاقات جسدية أو مشاكل وأمراض نفسية، وهناك حتّى من لا يملكون الوقت الكافي لأداء مهام معينة والتنقل من أجلها والفكرة ببساطة أن تقوم أنت بهذا الدور بأشكال مختلفة من خلال أفراد يتم توظيفهم، منهم الراجل ومنهم الراكب ليقوموا بالمهام التي تسند إليهم من قبل أولئك الأشخاص التي في الغالب ستتصف بالبساطة. كما رأينا أن الأمر ليس صعبًا كما تظن، الحياة تزخر بملايين الفرص ولكن الكثير من الناس لديهم صعوبة في التعرف عليها، الفرق بين رجل الأعمال الناجح والآخرين هو القدرة على رؤية واغتنام الفرص وحتّى اختراعها إن لم تكن متاحة، وسنتحدث في مقالنا القادم عن كيفية تنمية هذه القدرة وأفضل الطرق التي يمكن استغلالها لإيجادة فكرة عمل مناسبة لك.

    10مشاريع غريبة لكنها افكار مربحة

    أشجار من الصلب
    16
    جميعنا يعرف أشجار ونباتات الزينة التي تصنع غالبًا من البلاستيك ومواد أخرى صناعية، ولكنكم حتمًا لم تسمعوا من قبل عن أشجار الصلب، في الواقع عليك أن ترى بنفسك الأشجار التي تنتجها شركة NatureMaker لتدرك قيمتها وروعتها الحقيقية. تقوم هذه الشركة التي لا يسعنا أن نصفها بالصغيرة اليوم بنحت أشجار من الصلب للفنادق والمطاعم والمتاحف وحدائق الحيوانات والمباني التجارية والحدائق وحتّى المكتبات، وعملهم يتصف بالدقة حقًّا لدرجة قد لا تتخيلها لذلك فأسعارهم باهظة جدًّا بالنسبة لي على الأقل، إذ تتراوح من 25 ألف دولارًا لشجرة طولها 5 أمتار وصولًا إلى 500 ألف دولار لشجرة طولها 15 مترًا!
    slideshowTree17slideshowTreeMid
    مستشفى الدمى
    main
    إذا كنت ما زلت تحتفظ بدميتك المفضلة منذ سن الطفولة لقربها من قلبك ولكنها تمر بأيام صعبة، فالمكان المناسب لزيارته هو مستشفى الدمى، هناك سيعمل خبير على إصلاح دميتك وإعادتها لهيئتها الأصلية، سواءً كانت تحتاج إلى أجزاء جديدة فسيقوم بنحتها وتركيبها، أو تجديد وترميم الأجزاء القديمة. بالرغم من غرابة الفكرة إلا أنها موجودة منذ فترة كبيرة، حيث أنشئ أقدم مستشفى للدمى في مدينة لشبونة بالبرتغال عام 1830، أحد أشهر الأمثلة الحديثة على نجاح هذه الفكرة هو مستشفى الدمىوالألعاب الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية وتعمل منذ 60 عامًا.
    5194a6a345ede078c4bd7fc7eb1a1e96
    إزالة قمل الرأس
    head_lice_1320813497841
    قمل الرأس وما على شاكلته من المشاكل الصعبة التي يصعب التخلص منها والتي قد يصاب بها الكبار أو الأطفال بسبب قلة النظافة، وقد تنتقل من طفل لآخر في حال اللعب مثلًا أو استخدام نفس الفراش. لحسن الحظ هناك خدمة التخلص من قمل الرأس والبيض الناتج عنه، أشهر من يقدمها هما فرقة تكساس لمكافحة القمل في الولايات المتحدة الأمريكية وفرقة كندا في كندا والتي تمتلك حق الفرانشايز لخدمتها!

    تأجير وبيع تماثيل عرض الملابس

    FOTO-INST-CIALES

    شركة Mannequin Madness القائمة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة فازت بجائزة من وكالة حماية البيئة لمجهوداتها في إعادة تدوير تماثيل عرض الملابس، تقوم الشركة أيضًا ببيع وتأجير تماثيل عرض الملابس المستخدمة مسبقًا من قبل الشركات الكبيرة مثل Nike وغيرها لتحد من كمية إنتاجها بكميات كبيرة مما قد يسبب عبئًا بيئيًّا لصعوبة إعادة تدوير المواد المصنوعة منها.

    شيء ما مقابل 10 دولارات

    -x22-candy-roulette-x22-mystery-box-18.99-for-over-25-worth-of-candy-271832-.-dated-31-12-14-21967-p
    لإثبات فكرة أن الناس يمكن أن يشتروا أي شيء حرفيًّا، متجر شيء ما يبيع، شيئًا ما، فقط أرسل له 10 دولارات وسوف يقوم المتجر بإرسال شيء ما لك يتم اختياره عشوائيًّا من مخازنهم، قد يكون كتابًا قديمًا، لعبة، قطعة حلي، شوكولاته، ساعة حائط، لعبة إلكترونية، برنامج كومبيوتر، أدوات مطبخ، أداة إلكترونية أو أي شيء آخر قد يخطر ببالك. الفكرة كلها قائمة على الغموض والمفاجأة وقد حققت نجاحًا لا بأس به حتّى الآن.

    الكرات المرجانية

    الفكرة غريبة جدًّا، شركة Eternal Reefs Inc القائمة في الولايات المتحدة تقوم بصنع شعب مرجانية لذكرى الموتى، حيث تستخدم الرماد المتبقى من حرق جثة الميت لصناعة كرة مرجانية يتم وضعها في المحيط لتصبح جزءًا من الشعاب المرجانية الموجودة مسبقًا هناك لتصنع بذلك ما تطلق عليه الشركة ميراث حي حقيقي للميت سواءً كان إنسانًا أو حيوانًا أليفًا!
    تأجير الأبقار
    3_004
    من الأفكار العجيبة أيضًا فكرة تأجير بقرة لشخص لإنتاج الحليب أو الجبنة للمستأجر، الشركة صاحبة الفكرة الموجودة في سويسرا قامت مؤخرًا بمنعطف جديد في الفكرة وبدأت في تأجير الأبقار للمتحضرين الذي يعيشون في المدن أو السياح بحيث يمكنهم في أي وقت أن يأتوا لزيارة بقرتهم ويقوموا بحلبها بأنفسهم أو حتّى مشاهدتها عبر بث مباشر من خلال الكاميرات.

    مقاهي القطط

    A-Cat-Cafe
    دليل جديد من اليابان يدعم فكرة أن قضاء الوقت مع الحيوانات قد يضفي شعورًا بالراحة والسكينة، في مدن مثل طوكيو وأوساكا تجد مقاهٍ يمكن أن ترتادها لتستمتع بفنجان قهوتك أثناء تدليلك لقطة من القطط المقيمة في المقهى، وقد أصبحت هذه المقاهي من الظواهر المنتشرة والشهيرة هناك لدرجة أنك ستحتاج لحجز مسبق قبل زيارة أحدها.
    قص العشب بالماعز
    news-articles-2009-11-mowing-pop_989
    كما هو واضح من العنوان، الفكرة ببساطة استخدام الماعز لقص العشب بدلًا من استخدام الماكينات الخاصة بذلك والمبيدات كطريقة صديقة للبيئة ومفيدة للحيوانات في نفس الوقت. بالطبع هناك سلبيات لهذا الأمر، منها مثلًا أن جودة الخدمة تتوقف في النهاية على شهية الماعز نفسه وكنوع من التشجيع على أن أذكر أن جوجل تقوم بتأجير قطيع مكون من 200 ماعز ليقوم بقص العشب حول مقرهم الرئيسي في كاليفورنيا بشكل دوري.
    خدمات لغير القادرين على الحركة
    هذه الفكرة الوحيدة في هذه القائمة التي لم تبطق بعد وتركتها للنهاية لتكون حافزًا قويًّا للتفكير والبحث عن الفرص، في الواقع فرصة العمل هذه مميزة لأن قطاع المستفيدين منها كبير جدًّا ومتنوع بينما لا يوجد أمام من سيبدأ ويبادر بالتنفيذ أي منافسين، هناك كبار السن وهناك من لديهم مشاكل صحية تمنعهم من الحركة وهناك من لديهم إعاقات جسدية أو مشاكل وأمراض نفسية، وهناك حتّى من لا يملكون الوقت الكافي لأداء مهام معينة والتنقل من أجلها والفكرة ببساطة أن تقوم أنت بهذا الدور بأشكال مختلفة من خلال أفراد يتم توظيفهم، منهم الراجل ومنهم الراكب ليقوموا بالمهام التي تسند إليهم من قبل أولئك الأشخاص التي في الغالب ستتصف بالبساطة. كما رأينا أن الأمر ليس صعبًا كما تظن، الحياة تزخر بملايين الفرص ولكن الكثير من الناس لديهم صعوبة في التعرف عليها، الفرق بين رجل الأعمال الناجح والآخرين هو القدرة على رؤية واغتنام الفرص وحتّى اختراعها إن لم تكن متاحة، وسنتحدث في مقالنا القادم عن كيفية تنمية هذه القدرة وأفضل الطرق التي يمكن استغلالها لإيجادة فكرة عمل مناسبة لك.

    اقرء المزيد

     – الهاتف السوار:

    للوهلة الأولى ستظنون أنه فقط سوار عادي لكن بعدها ستجدون مفاجئة وتكنولوجيا رائعة وبالطبع مستقبلية:
    إنه هاتف بكل المتطلبات الحديثة هذه الأيام وبمميزات متعددة ورائعة فمثلا الشاشة الشفافة قابلة لسحب من السوار بطريقة سهلة و لا تحتاج إلى عالم في فيزياء النووية لإخراجها!!.. وهو أيضا يتميز بطريقة عمل مثالية وعملية ويعود الفضل إلى تصميمه الجذاب والإضاءة الجميلة التي تحيط به. وتكنولوجيا اللمس هي الطريقة المعتمدة في التحكم في السوار.
    بغض النظر عن الميزات الواضحة التي يمكنك أن تجدها في هذا الهاتف المتطور، فلديك قابلية مشاهدة أشرطة الفيديو والأفلام و الموسيقى وقراءة الكتب وتصفح الويب والدردشة وغيرها الكثير.
    مع هذا الاختراع سيصبح العالم الرقمي بالكامل في معصم يدك!
    صمم هذا الهاتف Alexey Chugunnikov، وهذه الصورة تعبر عن كيفية جر الشاشة الشفافة من قاعدة السوار المعصمي:

    الاختراع الثاني – بطاقة الحب لمحبي التسوق:

    الاخترغات المستقبلية ... الهاتف السوار

     – الهاتف السوار:

    للوهلة الأولى ستظنون أنه فقط سوار عادي لكن بعدها ستجدون مفاجئة وتكنولوجيا رائعة وبالطبع مستقبلية:
    إنه هاتف بكل المتطلبات الحديثة هذه الأيام وبمميزات متعددة ورائعة فمثلا الشاشة الشفافة قابلة لسحب من السوار بطريقة سهلة و لا تحتاج إلى عالم في فيزياء النووية لإخراجها!!.. وهو أيضا يتميز بطريقة عمل مثالية وعملية ويعود الفضل إلى تصميمه الجذاب والإضاءة الجميلة التي تحيط به. وتكنولوجيا اللمس هي الطريقة المعتمدة في التحكم في السوار.
    بغض النظر عن الميزات الواضحة التي يمكنك أن تجدها في هذا الهاتف المتطور، فلديك قابلية مشاهدة أشرطة الفيديو والأفلام و الموسيقى وقراءة الكتب وتصفح الويب والدردشة وغيرها الكثير.
    مع هذا الاختراع سيصبح العالم الرقمي بالكامل في معصم يدك!
    صمم هذا الهاتف Alexey Chugunnikov، وهذه الصورة تعبر عن كيفية جر الشاشة الشفافة من قاعدة السوار المعصمي:

    الاختراع الثاني – بطاقة الحب لمحبي التسوق:

    اقرء المزيد
     فالعلم يرفع بيوت لاعماد لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم  .... 
    لذوي الاحتياجات الخاصه
    حساس وقارىء موصل ببلوتوث لسماعه للاذن يتم ترجمه الكتابه الى صوت للذين يعانون من قصور فى السمع








    سطح مصنوع من ماده تتحمل الحراره العاليه سهله الحمل يتم توصيلها بالكهرباء لتسخين
    الاطعمه ذات ثلاثه عيون











    عربه ذات المهمات الصعبه
    عربه خاصه مزوده بكاميرا تستطيع الدخول فى الاماكن الوعره والضيقه تنقل بصوت والصوره
    المعلومات الازمه 







    الحافظه الخاصه 
    للعمال والموظفين وتستخدم عن طريق شبك سلك كهربائي ويتم تسخين الطعام الذي بداخله







    الاضائه المبتكره
    فكره رائعه بعكس الضوء بواسطه مرأه والتحكم بها 







    ديكورات لمفاتيح الاضائه او التكييف باشكال عديده ومميزه ومتقدمه





     

    جهاز ترجمة الكتابة الي صوت لذوي الاحتياجات الخاصة

     فالعلم يرفع بيوت لاعماد لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم  .... 
    لذوي الاحتياجات الخاصه
    حساس وقارىء موصل ببلوتوث لسماعه للاذن يتم ترجمه الكتابه الى صوت للذين يعانون من قصور فى السمع








    سطح مصنوع من ماده تتحمل الحراره العاليه سهله الحمل يتم توصيلها بالكهرباء لتسخين
    الاطعمه ذات ثلاثه عيون











    عربه ذات المهمات الصعبه
    عربه خاصه مزوده بكاميرا تستطيع الدخول فى الاماكن الوعره والضيقه تنقل بصوت والصوره
    المعلومات الازمه 







    الحافظه الخاصه 
    للعمال والموظفين وتستخدم عن طريق شبك سلك كهربائي ويتم تسخين الطعام الذي بداخله







    الاضائه المبتكره
    فكره رائعه بعكس الضوء بواسطه مرأه والتحكم بها 







    ديكورات لمفاتيح الاضائه او التكييف باشكال عديده ومميزه ومتقدمه





     

    اقرء المزيد

    الجمعة، 24 أبريل 2015


    قد تندهش من عنوان المقال، لكن هذه هي الحقيقة الآن يمكن للعلم والعلماء أن يصنعوا عباءة الإخفاء لكن بطريقة فيزيائية، حيث نجح الفيزيائيون من العاملين في مجال الخدع البصرية التوصل لطريقة لصناعة “عباءة” يمكن التخفي بها ولكن ليست بصورة سحرية عن طريق جني أو ما إلى ذلك.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    فعباءة التخفي تحدثت عنها الصحافة الغربية العلمية منذ سنوات ليس فقط لأن “هاري بوتر” كان يرتديها في أفلامه التي تتحدث عن السحر، ولكن لأن الباحثين يريدون استخدام التكنولوجيا الفائقة في إنشاء هياكل قادرة على ثني الضوء حول الجسم حتى يبقيه خفيًّا. والفكرة تبدأ من هنا في جامعة “روشستر” والتي ابتكر فريقها العلمي جهازًا يستطيع إخفاء الأشياء وكأنها عباءة سحرية أو طاقية إخفاء.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    حيث يقول جون هاول، أستاذ الفيزياء في الجامعة، أن الفكرة تكمن في استخدام مجموعة من العدسات القياسية التي تقوم بعملية عكس مسارات الضوء وبذلك لا يمكن للعين البشرية رؤية الجسم، أو بالمعنى المجازي فإنه يختفي. وقام هاول العام الماضي بإجراء التجربة بمساعدة الطالب جوزيف تشوي على اثنين من أبناءه وكانت تلك المرة الأولى التي يختفي فيها إنسان بهذه الطريقة ونشر تجربته العملية تحت اسم “عباءة روتشستر” في مجلة إكسبرس للبصريات.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    ومن ناحيته قال تشوي من جامعة “روتشستر” أن الجهاز الأول يستطيع فعل هذه العملية الفيزيائية على جسم بصورة ثلاثية الأبعاد، ومتعددة الاتجاهات ليكون انحراف الضوء بشكل مستمر. والجهاز في أبسط أشكاله عبارة عن أربعة عدسات توضع بطريقة يمكن فيها كسر مسارات الضوء، بالتالي لا يظهر الجسم الممنوع وصول الضوء إليه، لكن هناك عدة سلبيات بسيطة منها أن الضوء لا يمكن أن ينكسر بصورة كاملة وهذا يفسد عملية الإخفاء.


    منقول للفائدة

    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء: العلماء يخترعون جهاز إخفاء!


    قد تندهش من عنوان المقال، لكن هذه هي الحقيقة الآن يمكن للعلم والعلماء أن يصنعوا عباءة الإخفاء لكن بطريقة فيزيائية، حيث نجح الفيزيائيون من العاملين في مجال الخدع البصرية التوصل لطريقة لصناعة “عباءة” يمكن التخفي بها ولكن ليست بصورة سحرية عن طريق جني أو ما إلى ذلك.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    فعباءة التخفي تحدثت عنها الصحافة الغربية العلمية منذ سنوات ليس فقط لأن “هاري بوتر” كان يرتديها في أفلامه التي تتحدث عن السحر، ولكن لأن الباحثين يريدون استخدام التكنولوجيا الفائقة في إنشاء هياكل قادرة على ثني الضوء حول الجسم حتى يبقيه خفيًّا. والفكرة تبدأ من هنا في جامعة “روشستر” والتي ابتكر فريقها العلمي جهازًا يستطيع إخفاء الأشياء وكأنها عباءة سحرية أو طاقية إخفاء.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    حيث يقول جون هاول، أستاذ الفيزياء في الجامعة، أن الفكرة تكمن في استخدام مجموعة من العدسات القياسية التي تقوم بعملية عكس مسارات الضوء وبذلك لا يمكن للعين البشرية رؤية الجسم، أو بالمعنى المجازي فإنه يختفي. وقام هاول العام الماضي بإجراء التجربة بمساعدة الطالب جوزيف تشوي على اثنين من أبناءه وكانت تلك المرة الأولى التي يختفي فيها إنسان بهذه الطريقة ونشر تجربته العملية تحت اسم “عباءة روتشستر” في مجلة إكسبرس للبصريات.
    يمكننا الآن صنع عباءة الإخفاء:
    ومن ناحيته قال تشوي من جامعة “روتشستر” أن الجهاز الأول يستطيع فعل هذه العملية الفيزيائية على جسم بصورة ثلاثية الأبعاد، ومتعددة الاتجاهات ليكون انحراف الضوء بشكل مستمر. والجهاز في أبسط أشكاله عبارة عن أربعة عدسات توضع بطريقة يمكن فيها كسر مسارات الضوء، بالتالي لا يظهر الجسم الممنوع وصول الضوء إليه، لكن هناك عدة سلبيات بسيطة منها أن الضوء لا يمكن أن ينكسر بصورة كاملة وهذا يفسد عملية الإخفاء.


    منقول للفائدة

    اقرء المزيد
    في السابع من أكتوبر من عام 2014، مُنحت جائزة نوبل في الفيزياء بالمشاركة إلى Isamu Akasaki وHiroshi Amano وShuji Nakamura وذلك لابتكارهم صمامات ثنائية باعثة للون الأزرق ذات كفاءة وجودة عالية والتي سمحت بإنتاج مصادر ضوء أبيض ساطعة وموفرة للطاقة.

    نظرة علمية 
    الصمامات الثنائية الباعثة للضوء أو الدايود المضيء، أو كما يشار إليه اختصارًا بـLED ظهرت لأول مرة في خمسينيّات وستينيّات القرن العشرين، وهي تقنية مبنية على مكونات من أشباه الموصلات يصدر عنها ضوء. أشباه الموصلات هي مواد تتميز بموصلية كهربائية متوسطة بين المواد الموصلة والعازلة، وما يميز أشباه الموصلات عن المواد الموصلة والعازلة أنها تمتلك خصائص توصيل تتغير بتغير الظروف المحيطة بها مثل المجال الكهربائي ودرجة الحرارة، المواد شبه الموصلة هي ما سمحت بإنتاج الترانزستور والصمامات الثنائية ومكونات إلكترونية أخرى هامة، كانت حجر الأساس في بناء الإمبراطورية التقنية التي نشهدها اليوم.
    الصمام الثنائي – Diode ببساطة عبارة عن مادة شبه موصلة من النوع الموجب متصلة بمادة أخرى شبه موصلة من النوع السالب، وله أنواع كثيرة جدًّا تختلف باختلاف المواد المستخدمة في إنتاجه وطريقة تركيبه، فمثلًا إذا أضفنا طبقة ثالثة سالبة أو موجبة للصمام الثنائي سنحصل على الترانزستور. هناك بعض المواد شبه الموصلة التي تبعث فوتونات ضوئية بمجرد مرور تيار كهربائي بها، هذه المواد هي التي يتم استخدامها لإنتاج الصمامات الثنائية الباعثة للضوء، وباختلاف تركيب المواد يختلف لون الضوء الناتج من الصمام الثنائي. من الجدير بالذكر أن الصمامات الثنائية كانت أول أداة إلكترونية مصنوعة من أشباه الموصلات، كما أنها وحدة البناء الأساسية لمعظم المكونات والأدوات الإلكترونية الأخرى مثل المقاومات والخلايا الشمسية والدوائر المتكاملة، وسنفرد مقالًا نتحدث فيه عن الصمامات الثنائية بشكل مفصّل في سلسلة كيف تعمل التي سنبدأها في عالم الإبداع قريبًا. 
    بالرغم من أن تلك الصمامات الثنائية كانت قادرة على إشعاع ضوء في عدة نطاقات موجية بدءًا من تحت الحمراء وصولًا للموجات فوق البنفسجية، إلا أنه كان من الصعب الوصول لطريقة يمكن بها إنتاج الضوء الأزرق، ما يعني عدم القدرة على الحصول على الضوء الأبيض؛ لأن الضوء الأبيض كما هو معلوم يتكون من كافة الأطوال الموجية الموجودة في طيف الضوء المرئي الذي يتكون من سبعة ألوان أساسية منها الأزرق، وبالتالي لا يمكن الحصول على الضوء الأبيض قبل الحصول على الأزرق في البداية.
    المشكلة الأساسية كانت تكمن في إنتاج مادة نيتريد الجاليوم - GaN وبمجرد النجاح في إنتاجها بكفاءة في عام 1986 ظهرت الحاجة إلى توليفها في سبائك وتركيبها بشكل صحيح يناسب إنتاج صمامات ثنائية تنتج ضوءًا أزرقًا. معظم الأبحاث النظرية والعملية الخاصة بهذه المشكلة والتي نشرت بين عامي 1980 و1990 كانت نتاج عمل مشترك بين Isamu وAkasaki من جامعة ناجويا والعالم Shuji Nakamura وفريقه من شركة مواد كيميائية في اليابان، وقد نجح Shuji في استخدام تلك الأبحاث لإنتاج أول صمام ثنائي يشع ضوءًا أزرقًا في عام 1994 وهو ما ساهم بعد ذلك في إنتاج مصابيح الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأبيض أو LED Lampمن الذي فاز بجائزة نوبل
    بالرغم من أن الصمامات الثنائية الباعثة للضوء قد لا تبدو مثل معظم الأعمال الفيزيائية المذهلة، إلا أن هذا الإنجاز لديه القدرة على تغيير مجال الطاقة تمامًا إذا ما قورن على سبيل المثال بالمصابيح التقليدية التي تفقد 98% من طاقتها في صورة حرارة، وكما ذُكر في تقرير لجنة نوبل:
    بما أن الإضاءة تمثل من 20% إلى 30% من استهلاكنا للطاقة، وبما أن مصادر الضوء الأبيض الجديدة هذه تتطلب قدرًا أقل من الطاقة بنسبة عشر مرات مقارنة بالمصابيح التقليدية، فإن استخدام الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأزرق أدت إلى توفير واضح ومؤثر في الطاقة وهو ما يمثل فائدة كبيرة للبشرية
    عن الفائزين بالجائزة 

    Isamu Akasaki
    من الذي فاز بجائزة نوبلولد إسامو أكاساكي في عام 1929 في اليابان وهو في الوقت الحالي منتسب لجامعتي ميجو وناجويا باليابان، بدأ أبحاثه في مجال الصمامات الثنائية الباعثة للضوء منذ عام 1974 محاولًا من خلال أبحاثه ابتكار طريقة لتطوير وإنتاج نتريد الجاليوم من خلال تقنيات نمو البلّورات، ولم تكلل أبحاثه بالنجاح سوى في عام 1986 عندما بدأ العمل في جامعة ناجويا بالتعاون مع Hiroshi Amano واستخدما تقنيةً يطلق عليها Metalorganic Vapour Phase Epitaxy أو تناضد المعادن العضوية بالتبخير أو ترسيب الأبخرة الكيميائية الناتجة عن المعادن العضوية، وهي طريقة تستخدم لإنتاج أغشية كريستالية رقيقة جدًّا تستخدم فيما بعد لإنتاج أشباه موصلات معقد ومتعددة الطبقات.


    • Metalorganic عبارة عن نوع من المركبات الكيميائية تحتوي على معادن مرتبطة بها أيونات بروابط تساهمية وتستخدم في عملية إنتاج أشباه الموصلات.
    • Epitaxy عبارة عن عملية ترسيب الذرات المتكثفة فوق سطح كريستالي على ركائز بلّورية وتستخدم في تكنولوجيا النانو وصناعة أشباه الموصلات.

    Hiroshi Amanoمن الذي فاز بجائزة نوبل
    في عام 1960 ولد هيروشي أمانو في اليابان أيضًا، وفي وقت حصوله على الجائزة كان منتسبًا لجامعة ناجويا في اليابان كما ذكرنا مع زميله والفائز الثاني إسامو أكاساكي. بالتعاون مع إسامو، تمكن كلاهما من إنتاج نيتريد الجاليوم بجودة عالية وخصائص ضوئية مناسبة تسمح باستخدامه في إنتاج الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأزرق الذي سيساهم فيما بعد في إنتاج الضوء الأبيض.

    Shuji Nakamuraمن الذي فاز بجائزة نوبل
    ولد شوجي ناكامورا في اليابان في عام 1954. بينما كان يعمل في شركة Nichia اليابانية للمنتجات الكيميائية، قام هو وزملاؤه بعدّة أبحاث ودراسات أضافت الكثير للتقنيات التي قدمها كلٌّ من إسامو وهيروشي في أبحاثهما. في وقت حصوله على الجائزة، كان شوجي منتسبًا لجامعة كاليفورنيا، ويحمل الجنسية الأمريكية منذ عام 2000.

    من الذي فاز بجائزة نوبل في الفيزياء لعام 2014؟

    في السابع من أكتوبر من عام 2014، مُنحت جائزة نوبل في الفيزياء بالمشاركة إلى Isamu Akasaki وHiroshi Amano وShuji Nakamura وذلك لابتكارهم صمامات ثنائية باعثة للون الأزرق ذات كفاءة وجودة عالية والتي سمحت بإنتاج مصادر ضوء أبيض ساطعة وموفرة للطاقة.

    نظرة علمية 
    الصمامات الثنائية الباعثة للضوء أو الدايود المضيء، أو كما يشار إليه اختصارًا بـLED ظهرت لأول مرة في خمسينيّات وستينيّات القرن العشرين، وهي تقنية مبنية على مكونات من أشباه الموصلات يصدر عنها ضوء. أشباه الموصلات هي مواد تتميز بموصلية كهربائية متوسطة بين المواد الموصلة والعازلة، وما يميز أشباه الموصلات عن المواد الموصلة والعازلة أنها تمتلك خصائص توصيل تتغير بتغير الظروف المحيطة بها مثل المجال الكهربائي ودرجة الحرارة، المواد شبه الموصلة هي ما سمحت بإنتاج الترانزستور والصمامات الثنائية ومكونات إلكترونية أخرى هامة، كانت حجر الأساس في بناء الإمبراطورية التقنية التي نشهدها اليوم.
    الصمام الثنائي – Diode ببساطة عبارة عن مادة شبه موصلة من النوع الموجب متصلة بمادة أخرى شبه موصلة من النوع السالب، وله أنواع كثيرة جدًّا تختلف باختلاف المواد المستخدمة في إنتاجه وطريقة تركيبه، فمثلًا إذا أضفنا طبقة ثالثة سالبة أو موجبة للصمام الثنائي سنحصل على الترانزستور. هناك بعض المواد شبه الموصلة التي تبعث فوتونات ضوئية بمجرد مرور تيار كهربائي بها، هذه المواد هي التي يتم استخدامها لإنتاج الصمامات الثنائية الباعثة للضوء، وباختلاف تركيب المواد يختلف لون الضوء الناتج من الصمام الثنائي. من الجدير بالذكر أن الصمامات الثنائية كانت أول أداة إلكترونية مصنوعة من أشباه الموصلات، كما أنها وحدة البناء الأساسية لمعظم المكونات والأدوات الإلكترونية الأخرى مثل المقاومات والخلايا الشمسية والدوائر المتكاملة، وسنفرد مقالًا نتحدث فيه عن الصمامات الثنائية بشكل مفصّل في سلسلة كيف تعمل التي سنبدأها في عالم الإبداع قريبًا. 
    بالرغم من أن تلك الصمامات الثنائية كانت قادرة على إشعاع ضوء في عدة نطاقات موجية بدءًا من تحت الحمراء وصولًا للموجات فوق البنفسجية، إلا أنه كان من الصعب الوصول لطريقة يمكن بها إنتاج الضوء الأزرق، ما يعني عدم القدرة على الحصول على الضوء الأبيض؛ لأن الضوء الأبيض كما هو معلوم يتكون من كافة الأطوال الموجية الموجودة في طيف الضوء المرئي الذي يتكون من سبعة ألوان أساسية منها الأزرق، وبالتالي لا يمكن الحصول على الضوء الأبيض قبل الحصول على الأزرق في البداية.
    المشكلة الأساسية كانت تكمن في إنتاج مادة نيتريد الجاليوم - GaN وبمجرد النجاح في إنتاجها بكفاءة في عام 1986 ظهرت الحاجة إلى توليفها في سبائك وتركيبها بشكل صحيح يناسب إنتاج صمامات ثنائية تنتج ضوءًا أزرقًا. معظم الأبحاث النظرية والعملية الخاصة بهذه المشكلة والتي نشرت بين عامي 1980 و1990 كانت نتاج عمل مشترك بين Isamu وAkasaki من جامعة ناجويا والعالم Shuji Nakamura وفريقه من شركة مواد كيميائية في اليابان، وقد نجح Shuji في استخدام تلك الأبحاث لإنتاج أول صمام ثنائي يشع ضوءًا أزرقًا في عام 1994 وهو ما ساهم بعد ذلك في إنتاج مصابيح الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأبيض أو LED Lampمن الذي فاز بجائزة نوبل
    بالرغم من أن الصمامات الثنائية الباعثة للضوء قد لا تبدو مثل معظم الأعمال الفيزيائية المذهلة، إلا أن هذا الإنجاز لديه القدرة على تغيير مجال الطاقة تمامًا إذا ما قورن على سبيل المثال بالمصابيح التقليدية التي تفقد 98% من طاقتها في صورة حرارة، وكما ذُكر في تقرير لجنة نوبل:
    بما أن الإضاءة تمثل من 20% إلى 30% من استهلاكنا للطاقة، وبما أن مصادر الضوء الأبيض الجديدة هذه تتطلب قدرًا أقل من الطاقة بنسبة عشر مرات مقارنة بالمصابيح التقليدية، فإن استخدام الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأزرق أدت إلى توفير واضح ومؤثر في الطاقة وهو ما يمثل فائدة كبيرة للبشرية
    عن الفائزين بالجائزة 

    Isamu Akasaki
    من الذي فاز بجائزة نوبلولد إسامو أكاساكي في عام 1929 في اليابان وهو في الوقت الحالي منتسب لجامعتي ميجو وناجويا باليابان، بدأ أبحاثه في مجال الصمامات الثنائية الباعثة للضوء منذ عام 1974 محاولًا من خلال أبحاثه ابتكار طريقة لتطوير وإنتاج نتريد الجاليوم من خلال تقنيات نمو البلّورات، ولم تكلل أبحاثه بالنجاح سوى في عام 1986 عندما بدأ العمل في جامعة ناجويا بالتعاون مع Hiroshi Amano واستخدما تقنيةً يطلق عليها Metalorganic Vapour Phase Epitaxy أو تناضد المعادن العضوية بالتبخير أو ترسيب الأبخرة الكيميائية الناتجة عن المعادن العضوية، وهي طريقة تستخدم لإنتاج أغشية كريستالية رقيقة جدًّا تستخدم فيما بعد لإنتاج أشباه موصلات معقد ومتعددة الطبقات.


    • Metalorganic عبارة عن نوع من المركبات الكيميائية تحتوي على معادن مرتبطة بها أيونات بروابط تساهمية وتستخدم في عملية إنتاج أشباه الموصلات.
    • Epitaxy عبارة عن عملية ترسيب الذرات المتكثفة فوق سطح كريستالي على ركائز بلّورية وتستخدم في تكنولوجيا النانو وصناعة أشباه الموصلات.

    Hiroshi Amanoمن الذي فاز بجائزة نوبل
    في عام 1960 ولد هيروشي أمانو في اليابان أيضًا، وفي وقت حصوله على الجائزة كان منتسبًا لجامعة ناجويا في اليابان كما ذكرنا مع زميله والفائز الثاني إسامو أكاساكي. بالتعاون مع إسامو، تمكن كلاهما من إنتاج نيتريد الجاليوم بجودة عالية وخصائص ضوئية مناسبة تسمح باستخدامه في إنتاج الصمامات الثنائية الباعثة للضوء الأزرق الذي سيساهم فيما بعد في إنتاج الضوء الأبيض.

    Shuji Nakamuraمن الذي فاز بجائزة نوبل
    ولد شوجي ناكامورا في اليابان في عام 1954. بينما كان يعمل في شركة Nichia اليابانية للمنتجات الكيميائية، قام هو وزملاؤه بعدّة أبحاث ودراسات أضافت الكثير للتقنيات التي قدمها كلٌّ من إسامو وهيروشي في أبحاثهما. في وقت حصوله على الجائزة، كان شوجي منتسبًا لجامعة كاليفورنيا، ويحمل الجنسية الأمريكية منذ عام 2000.

    اقرء المزيد

    الأربعاء، 22 أبريل 2015

    سوف تكون الروبوتات أكثر ذكاء من البشر في غضون السنوات الـ 15 القادمة، هذا هو توقع رئيس شركة جوجل. ستكون أجهزة الكمبيوتر قادرة تقريباً على التعلم من التجربة، وتقول النكات، سوف يمكنها حتى المغازلة!. هذا هو رأي “راي كورزويل”، رئيس قسم الذكاء الصناعي بشركة جوجل.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    أنفقت جوجل 57 مليار جنيه أسترليني لشراء كبرى شركات الروبواتات في العالم، بما في ذلك شركة ديب مايند، وهي شركة بريطانية متخصصة في تعلّم الآلة، و بوسطن ديناميكس، و هي شركة متخصصة في صناعة الروبوتات العسكرية المتقدمة.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    تم تجنيد السيد كورزويل في عام 2012 من قبل شركة جوجل للعمل على ما هو أكبر من محركات البحث، للعمل على المستقبل. كورزويل هو رجل أعمال بالغ من العمر 66 عاماً بالإضافة لكونه أحد أكبر علماء المستقبليات على وجه الأرض، حيث توقع ظهور شبكة الإنترنت، وتوقع أن يتغلب الحاسب على أبطال الشطرنج.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    فى حوار صحفي قال كورزويل بأن هدفه هو فهم ما تعنيه اللغة، فأنت على سبيل المثال حينما تكتب مقال، تقوم بترتيب الكلمات لتكون مفهومه. وهو بالظبط ما تريده جوجل، حيث تريد لأجهزة الحاسوب من الدخول في اللإترنت و كل صفحة من كل كتاب وقراءة وفهم محتواه ثم تكون قادرة على الدخول في حوار ذكي مع المستخدمين والإجابة على كل أسئلتهم!.
    هل ما تريده جوجل سيتحقق؟ .. هذا ما ستكشفه لنا السنوات القادمة!.
     الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
      الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    أ


    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر


    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر في خلال 15 عام القادمة!

    سوف تكون الروبوتات أكثر ذكاء من البشر في غضون السنوات الـ 15 القادمة، هذا هو توقع رئيس شركة جوجل. ستكون أجهزة الكمبيوتر قادرة تقريباً على التعلم من التجربة، وتقول النكات، سوف يمكنها حتى المغازلة!. هذا هو رأي “راي كورزويل”، رئيس قسم الذكاء الصناعي بشركة جوجل.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    أنفقت جوجل 57 مليار جنيه أسترليني لشراء كبرى شركات الروبواتات في العالم، بما في ذلك شركة ديب مايند، وهي شركة بريطانية متخصصة في تعلّم الآلة، و بوسطن ديناميكس، و هي شركة متخصصة في صناعة الروبوتات العسكرية المتقدمة.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    تم تجنيد السيد كورزويل في عام 2012 من قبل شركة جوجل للعمل على ما هو أكبر من محركات البحث، للعمل على المستقبل. كورزويل هو رجل أعمال بالغ من العمر 66 عاماً بالإضافة لكونه أحد أكبر علماء المستقبليات على وجه الأرض، حيث توقع ظهور شبكة الإنترنت، وتوقع أن يتغلب الحاسب على أبطال الشطرنج.
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    فى حوار صحفي قال كورزويل بأن هدفه هو فهم ما تعنيه اللغة، فأنت على سبيل المثال حينما تكتب مقال، تقوم بترتيب الكلمات لتكون مفهومه. وهو بالظبط ما تريده جوجل، حيث تريد لأجهزة الحاسوب من الدخول في اللإترنت و كل صفحة من كل كتاب وقراءة وفهم محتواه ثم تكون قادرة على الدخول في حوار ذكي مع المستخدمين والإجابة على كل أسئلتهم!.
    هل ما تريده جوجل سيتحقق؟ .. هذا ما ستكشفه لنا السنوات القادمة!.
     الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
      الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر
    أ


    الروبوتات سوف تضاهي ذكاء البشر


    اقرء المزيد

    أقسام المدونة

    محادثة